أعلن الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، أن إجمالي قيمة المشاريع المُنجزة والمعتمدة، والجاري تنفيذها في محافظات رابغ وخليص، والكامل، تُقدّر بنحو 802 مليون ريال، فيما بلغت استثمارات القطاع الخاص في محافظة رابغ 100 مليار ريال.
وفي ختام جولته على المحافظات الثلاث، رفع أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، على الاهتمام الكبير الذي تحظى به محافظات المنطقة.
ودعا أمير منطقة مكة المكرمة، رجال وسيدات الأعمال إلى الاستثمار في وطنهم، فهي الوسيلة الأجدى ووطنهم الأولى بمشاركتهم في تنميته، كما دعا أهالي المحافظات إلى المبادرة بطرح الفرص الاستثمارية على القطاع الخاص وترغيب الشركات للمشاركة في العملية التنموية، مؤكداً أنه تم تشكيل فريق عمل لتحقيق الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، حاثاً الأخير على المشاركة في مشاريع التنمية، موجهاً الدعوة للشركات الكُبرى في المنطقة لمدّ يد العون للمحافظات والإسهام في تنميتها.
وقدّم الأمير خالد الفيصل شكره للجامعات على فتح أفرع لها في المحافظات الأمر الذي أسهم في الارتقاء بالمستوى الفكري والاقتصادي والثقافي، مُجدّداً التأكيد على ضرورة أن تتخطى هذه الجامعات أسوارها، وأن تُشارك في المجتمع المحيط بها بالدراسات والبحوث.
وكان أمير منطقة مكة المكرمة، قد التقى خلال جولته أهالي محافظات رابغ، وخليص، والكامل، واستمع إلى مطالبهم ومقترحاتهم التنموية، كما ترأس بحضور وكيل الإمارة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، ومديري القطاعات الحكومية في المنطقة اجتماعات المجالس المحلية للمحافظات الثلاث، واطلع على المشاريع المنفذة، والمعتمدة، والجاري تنفيذها، كما تمت مناقشة المتعثرة منها وسبل تحريكها.
ودشن الفيصل عدداً من المشاريع في قطاعات الكهرباء، والصحة، والطرق، والتعليم، والجامعات، والمقار الأمنية، ومشاريع للعمل والتنمية الاجتماعية.
إثر ذلك، دشن الأمير خالد الفيصل ورشة عمل الشراكة المجتمعية التي تستهدف القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية، والتي تهدف إلى تعزيز مبدأ الشراكة المجتمعية التكاملية ودورها في تطوير المجتمع المحلي ودراسة معوقات التوسع ووضع الحلول لها، وقد شارك في حلقة النقاش التي تضمنتها الورشة.
وشهد أمير منطقة مكة المكرمة أيضاً توقيع اتفاقيتين بين تعليم رابغ، وجامعة الملك عبدالعزيز الهادفة إلى خدمة الأداء التعليمي المميّز ورعاية الموهوبين، كذلك تمكين الطرفين من إقامة الفعاليات والبرامج التنموية المختلفة لتنمية المحافظة.
ودشن خلال الزيارة مبادرة درب الأنبياء بخليص والهادفة لخدمة ضيوف الرحمن، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم، وتعظيم ذلك في نفوس أبناء المحافظة.
وفي ختام جولته على المحافظات الثلاث، رفع أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، على الاهتمام الكبير الذي تحظى به محافظات المنطقة.
ودعا أمير منطقة مكة المكرمة، رجال وسيدات الأعمال إلى الاستثمار في وطنهم، فهي الوسيلة الأجدى ووطنهم الأولى بمشاركتهم في تنميته، كما دعا أهالي المحافظات إلى المبادرة بطرح الفرص الاستثمارية على القطاع الخاص وترغيب الشركات للمشاركة في العملية التنموية، مؤكداً أنه تم تشكيل فريق عمل لتحقيق الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، حاثاً الأخير على المشاركة في مشاريع التنمية، موجهاً الدعوة للشركات الكُبرى في المنطقة لمدّ يد العون للمحافظات والإسهام في تنميتها.
وقدّم الأمير خالد الفيصل شكره للجامعات على فتح أفرع لها في المحافظات الأمر الذي أسهم في الارتقاء بالمستوى الفكري والاقتصادي والثقافي، مُجدّداً التأكيد على ضرورة أن تتخطى هذه الجامعات أسوارها، وأن تُشارك في المجتمع المحيط بها بالدراسات والبحوث.
وكان أمير منطقة مكة المكرمة، قد التقى خلال جولته أهالي محافظات رابغ، وخليص، والكامل، واستمع إلى مطالبهم ومقترحاتهم التنموية، كما ترأس بحضور وكيل الإمارة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، ومديري القطاعات الحكومية في المنطقة اجتماعات المجالس المحلية للمحافظات الثلاث، واطلع على المشاريع المنفذة، والمعتمدة، والجاري تنفيذها، كما تمت مناقشة المتعثرة منها وسبل تحريكها.
ودشن الفيصل عدداً من المشاريع في قطاعات الكهرباء، والصحة، والطرق، والتعليم، والجامعات، والمقار الأمنية، ومشاريع للعمل والتنمية الاجتماعية.
إثر ذلك، دشن الأمير خالد الفيصل ورشة عمل الشراكة المجتمعية التي تستهدف القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية، والتي تهدف إلى تعزيز مبدأ الشراكة المجتمعية التكاملية ودورها في تطوير المجتمع المحلي ودراسة معوقات التوسع ووضع الحلول لها، وقد شارك في حلقة النقاش التي تضمنتها الورشة.
وشهد أمير منطقة مكة المكرمة أيضاً توقيع اتفاقيتين بين تعليم رابغ، وجامعة الملك عبدالعزيز الهادفة إلى خدمة الأداء التعليمي المميّز ورعاية الموهوبين، كذلك تمكين الطرفين من إقامة الفعاليات والبرامج التنموية المختلفة لتنمية المحافظة.
ودشن خلال الزيارة مبادرة درب الأنبياء بخليص والهادفة لخدمة ضيوف الرحمن، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم، وتعظيم ذلك في نفوس أبناء المحافظة.